عشرون قصيدة حب في الصغير جلال-1


كتابات - هدى سراج

عند قراءتي في موقع كتابات للحقل الادبي لفت نظري رأي المثقفين العراقيين في الحقل السياسي بخصوص جلال الدين الصغير وبعد ذلك قمت بالبحث في نفس الموقع لجمع المواضيع التي تتعلق بهذه الشخصية الكاركاتيرية وقد ظهرت لي عشرات المقالات أخترت منها ما يصلح ان يكون موضوعا يعبر عن رأي الكتاب بهذه الشخصية الغريبة واقتبست بعض المقاطع من كتاباتهم ودونت اسماء كتابها تحت كل مقطوعة مع عنوان الموضوع الرئيسي المنشور سابقاً داخل قوسين واضفت بعض التعليقات الضرورية التي تربط المقطوعة بالموضوع الرئيسي لتقرب الصورة وتوحد والمعنى.

- حديث الكاتب مصطفى الحسيني هنا حول تلاعب المجلس الاعلى بعواطف الناس لكسب اصوات العوام في الحملة الانتخابية بتبني الخرافات والبدع الظالة.

(1)

(المجلس الأعلى والشعائر الحسينية .. المصاحف ترفع من جديد !! كتابات - مصطفى الحسيني)

يعني مثلا , لماذا لايقوم الشيخ جلال الدين الصغير بضرب رأسه بالساطور إسوة ببقية المطبرين ؟

أو أن يقوم مثلا عمار الحكيم بضرب ظهره الرقيق الترف بالزنجيل ؟ أم إن الضرب لايقبل ثوابه إلا إذا وقع على ظهرورأس ولد الخايبة ؟؟؟

(2)

(لماذا أشتُم الجميــــع؟؟ .. أو ماذا يريد أمير المكَـاميع؟ كتابات - أمير المكاميع)

كم تنقبض نفسي وأنا لا استطيع زيارة قبر علي الوردي المدفون في الـ(مُنطِكَــه) التي كان الأطفال يشربون ماء بئرها فينطق من كان يعاني صعوبة في النطق فيها ولكن للأسف جعلت البعض ينطق كفرا ودعارة وعهرا من على اشرف منبر ألا وهو المنبر الحسيني!!

فهل يشرب جلال الدين الصغير من بئر براثا قبل أن يخطب على منبر جمعتها؟

ألا يخاف من الله وهو يكذب؟ ما لذي يقوله لنفسه وهو يكذب بخصوص دعم السستاني في الانتخابات ؟؟ أليس (الراد عليهم كالراد على الله)؟

يقال أن الصغير يرتب لهدم القبور ألمحيطه بالجامع يريد أن يهدم قبر علي الوردي؟ يروح ستين فدوه لتراب قندرة علي الوردي ...

(3)

(افتضاح جلال الدين الصغير باكاذيبه كتابات - د.رافد البصري)

وجلال الدين الصغير يتجول هذه الايام في المحافظات الجنوبيه وماذا يفعل يكرر نفس الشئ كلما زار منطقه والقى خطابا هو يتصور ان الناس مغفلون وسوف يصدقونه وانه سوف يسحرهم باكاذيبه ومنطقه الاعوج المفضوح ونسي هذا الرجل المسكين ان القضيتين ليستا سواء فالموعظه الدينيه ليست كالخطاب السياسي.

.. وماذا يقول هذا الفاشل كلما سنحت له الفرصه والتقى جمعا من الناس من اهل المحافظات ايها الناس انتم مظلومون انتم محرومون من الكهرباء والماء الصالح للشرب ..... وفي هذه الاثناء قام احد الاشخاص وفي محافظة البصره وقال له طيب اليست السلطه بيدك وبيد حزبك فمن الذي يظلمنا انت شخص مؤثر وقيادي ماهو دورك وماذا فعلت منذ اربع سنوات والحكم بيدك وبيد حزبك اين هي انجازاتك ومشاريعك لماذا لم تغير او تحتج او تعترض ماذا فعلت ضد الرشا والفساد والمحسوبيه فبهت الصغير ولم يستطع ان يتفوه بكلمه واحده وهرب من المكان دون ان يتناول الغداء كما هو مخطط له مسبقا .

... طبعا هذا الشخص المغفل جلال الدين الصغير يعتبر العقل المفكر لدى حزبه والاخرون ياتون بعده كما يقال وقس على هذه الشاكله المضحكه التي باتت موضع سخرية الجماهير.

(4)

(الصغير وصفين والعباسيون الجدد. كتابات - ابو صميم)

جلال الصغير الذي يكثف من جولاته هذه الايام في مناطق الجنوب و خلفه عشرون سيارة امنية حديثة تعبير عن حالة افلاس سياسي يعيشها المجلس الاسلامي الاعلى و الا هل جف (ينبوع) الكادرات العلمائية و السياسية و الفكرية و الشخصيات الشيعية التي تمتلك قدرا هائلا من النزاهة و الاصالة حتى يتم ايفاد هذه الشخصية المتوترة التي لا علاقة لها بالواقعيات السياسية و العمل المتزن و الاسلوب و الطريقة الموضوعية في قيادة الاتباع و تعريفهم بأهداف القائمة , ان جردة سريعة لربع حساب تصريحاته ... و خطبه المتوترة و كلماته المبعثرة و جمله ... الركيكة و عبارته التي يبرأ منها ابن منظور .. في لسان العرب و الزمخشري .. تؤكد للقارئ ان هذا الرجل شخصية متعبة ( بكسر العين ) تدخل المجلس الاعلى بمواجهات سياسية غير ضرورية مع اطراف مهمة في الساحة العراقية.......

...... و في اعتقادي ان جلال الصغير لم يخرج للان و بعد مرور ست سنوات على سقوط النظام السابق من ذهنية حسينية الزهراء في السيدة زينب عليها السلام و لن يخرج منها مادام يسقط التباساته الفكرية و التاريخية المعقدة على رؤية سياسية تشكلت بفعل النضال السياسي للعراقيين و تحولت الى دولة مهابة و جيش قادر على تحمل مسؤولياته و تمثيل حقيقي للعراق في الاوساط العربية و الاسلامية و الدولية , و كيف يستطيع رجل يتحدث بمنطق معركة صفين في انتخابات محلية ان يقنع اتباع اهل البيت من الشيعة المساكين ان قائمة شهيد المحراب ( و هو موفدها ) هي القائمة الجديرة بتمثيل مجالس المحافظات العراقية ؟.. ما علاقة معركة صفين التي خاضها الامام علي عليه السلام و هو القائد الاسلامي المظفر مع نخبة من صحابة رسول الله (ص) ضد الجيش السفياني بقيادة معاوية في الشام ؟ .

و هنا اوجه سؤالا بسيط لسماحة السيد عبد العزيز الحكيم و هو المسؤول المباشر للشيخ جلال الصغير .. هل يعتقد سماحته ان روحا سفيانية تلوح في الافق الشيعي و ان هناك قوائم لخط معاوية بن ابي سفيان في الاوساط الشيعية المهملة و المتروكة و المعزولة التي لطالما تحدث ولدكم السيد عمار الحكيم و بقية اعضاء المجلس الاسلامي الاعلى عن شدة محروميتها و بؤس ابنائها و تخلفها على كل المستويات ؟.. لو كانت هنالك روح سفيانية في هذه المناطق لانتعشت كما انتعشت الشام في عهد معاوية على كل المستويات و الصعد ......

(5)

(سفاح معتقل براثا الصغير الخاقاني خفايا وإسرار لم تذكر في سيرته الذاتية - 1 كتابات - ابو صميم)

يقول الحاكم بأمره بول بريمر عن المدعو جلال الدين الصغير الخاقاني " أنه شعلة طائفية لا تهدأ أبدآ وهو ضابط مخابرات إيراني ويتقاضى راتبآ شهريآ منهم " ويصفه بريمر كذلك " أنه رجل وجد ليعيش وحده لأنه يكره الجميع على حد وصفه " أما الشهادة الثانية فهي من اقرب الناس إليه وهو أخوه الشيخ أبو ذر الصغير عندما قال أمام عدد من الأشخاص في مكتبه أثناء استلامهم جوازاتهم المزورة , وأنا كنت احد الحاضرين مع احدهم ما معناه " أن أخي لو حدث واستلم أي قوة أو منصب في العراق مستقبلآ فسوف تكون برقبته ما يزيد عن 200 ألف عراقي سيكونون ضحية لا محال لأفكاره المتطرفة في الدين والمذهب ولكره الشديد للأخريين ونفسيته التي تكره الجميع وحتى يكره نفسه ولا يحب عمل الخير مطلقآ " وبمناسبة ذكر أخيه الشيخ أبو ذر فانه كان لديه في دمشق / السيدة زينب / منظمة لحقوق الإنسان وهي كانت واجهة لعمله الرئيسي في تهريب البشر والعملة وقد استلم مبالغ مالية طائلة من مكتب الأمم المتحدة في دمشق على أساس انه صاحب منظمة لحقوق الإنسان وكذلك أستحصل على موافقات وفيزا للسفر من بعض السفارات وتم بيعها بعد ذلك بمبالغ طائلة للعراقيين , وبعد أن كشفته المخابرات السورية لأنه كان تأتيه عملة مزورة من إيران ويتم صرفها إلى العراقيين والزائرين من دول الخليج العربي , وبعد انكشاف أمره هرب إلى لبنان بجواز مزور ومنها إلى الدنمارك , ومكتبه كان في شارع الأمين عند سوق الخضرة.....

- للكاتب علي العراقي موضوعان حول الصغير الاول ينقد فيه ظاهرة استغلال الرموز الدينية في الحملة الانتخابية والآخر يدافع فيه عن نفسه حول افتراءات الصغير عليه في صلاة الجمعة.

(6)

(جلال الدين الصغير يدعو الى انتخاب قائمة اسد العراق السيد السيستاني هل هي دعوة منتهية الصلاحية ؟ كتابات - علي العراقي)

في الوقت الذي يؤكد فيه السيد السيستاني على عدم استخام اسمه او صورته في الانتخابات ، يدعو جلال الصغير الى انتخاب قائمة اسد العراق (السيد السيستاني ) ، باشارة واضحة الى قائمة المجلس الاعلى لانها القائمة الوحيدة التي تستخم اسمه وترفع صورته... وانا اقدر للسيد السيستاني هذه الحركة الذكية .... فهو لم يمنع بـ(بيان) صادر وموقع منه، فيفكر المجلس بالبحث عن بدائل اخرى ، وانما صرح على لسان ممثليه وبذالك ترك الباب مفتوحا ، لمحاولات يائسة من قبل المجلس ، للضحك على ذقون بعض البسطاء..... أن حبائل مكر المجلس لم تعد تنطلي عليهم ، وزيارة جلال الصغير الى المحافظات الجنوبية للدعاية الانتخابية لا اكثر، ولم يعد اسم السيد السيستاني يخيفهم ويحرم عليهم زوجاتهم ، اذا لم ينتخبوا قائمة المرجعية ،وقد قال احد اهالي العمارة أن المرجعية لم تكلف احد او خولت قائمة للحديث بأسمها،وسئل عن زيارة جلال الى مدينة العمارة قال للدعاية الانتخابية.

(جلال الصغير يصفني بالكذاب الكبير في خطبة الجمعة كتابات - علي العراقي)

نعتني جلال الصغير جدا بالكذب ، ولعمري انه شيء عجيب وامر غريب ، أن ينعت الناس بالكذب وهو عبارة عن اكذبوبة ، جلال الصغير كذاب كبير ولا اريد ان اطيل ،واسهب في هذا الموضوع وقد عرف الشارع كذبه ، وجلال دجال كبير على المستوى الرسمي والشعبي ، وجلال مزور والكل يعرف مهنته في سوريا ، وجلال مفتري والكل تعرف قصته مع رجال الدين ومع السيد فضل الله ، فلم يكن شريفا في خصومته مع الرجل ، ان يقارع الدليل بالدليل والحجة بالحجة ، بل كان لسان زفر شبيه بشكله ، كان يكيل الشتائم ويتقيء الالفاظ التي لا تليق برجل شارع ، فما بالك برجل دين ، جلال الدين طائفي والكل شهد طائفيته وحملاته المسعورة....

(7)

(الحشرات الضارة والحيوانات المفترسة كتابات - حمزة الكرعاوي)

جلال الصغير : هذا الرجل لم يضحك في يوم ما ، وهو شر الفتنة ، بل الشيطان نفسه ، وضع على رأسه خرقة وقال ها أنا ذا ولي الله في الارض.....

جلال الصغير حيوان مفترس ، لايهمه أن يأخذ ساطوره وسلاحه ليقطع أجساد الاطفال بعد قتلهم...

وضع على رأسه خرقة من خرق الحيض التي يؤمن بها الاصنام الاربعة حتى يشكل مع عمامة جلال الصغير راية الضلال التي ينادي بها الصغير ويقول هذه راية مولاي علي السيستاني... جلال الصغير : هذا الرجل لم يضحك في يوم ما ، وهو شر الفتنة ، بل الشيطان نفسه ، وضع على رأسه خرقة وقال ها أنا ذا ولي الله في الارض.....

جلال الصغير حيوان مفترس ، لايهمه أن يأخذ ساطوره وسلاحه ليقطع أجساد الاطفال بعد قتلهم...

وضع على رأسه خرقة من خرق الحيض التي يؤمن بها الاصنام الاربعة حتى يشكل مع عمامة جلال الصغير راية الضلال التي ينادي بها الصغير ويقول هذه راية مولاي علي السيستاني...

(8)


(شخص مقرب من جلال الصغير كشف عن تعاطيه أدوية لعلاج مرض انفصام الشخصية كتابات - احمد جلال تحسين)

كشف أحد الأشخاص المقربين من جلال الصغير ممن كان يعمل معه اثناء اقامته في سوريا ان الصغير مصاب بمرض الشيزوفرينا انفصام الشخصية وذكر ان الأدوية المخصصة لمعالجة هذا المرض كانت تجلب له من بيروت لعدم توفر الأدوية الاجنبية في سوريا وقال ان تصرفات وسلوك الصغير مثيرة للغرابة والاشمئزاز ومليئة بالأوهام والعدوانية والتطرف الديني...

وأكد هذا المصدر ان الصغير يرى هلاوس ويسمع أصوات وهمية اذ انه كلما زاره في يسمع الصغير يردد ان الامام صاحب الزمان المهدي المتنظر كان عنده في في زيارة ويطلب من الضيوف تحسس حرارة الفراش الذي كان يجلس عليه الامام صاحب الزمان ...

yanniii99@yahoo.com

About This Blog

About This Blog

  © Blogger template 'Sunshine' by Ourblogtemplates.com | Distributed by Deluxe Templates 2008

Back to TOP